تلقيت بكل السرور نسخه من روايه الكاتبه المنصوريه داليا أمين أصلان الجديده، بنت محمود، الجزء الثاني من روايه المختلط، لغير المنصوريه هو حي عريق في المنصوره إسمه المختلط، لما قريت الجزء الأول بإسم المختلط ماقدرتش أسيب الروايه من إيدي للصبح وقبل ما أنام كتبت رساله إعجاب لداليا، داليا كائن بسيط ووديع ولطيف للغايه، بعدها قريت كتابات نقاد عن الجزء التاني كتبت لداليا، إني عايزه أقراه، قالتلي بأدبها المعهود هايوصل لحضرتك للبيت، وفعلا وصلني من أول إمبارح في مظروف من دلر النشر، وعاملي لخبطه في نافوخي من ساعتها، بالتوفيق الدائم ياداليا، وأوحتيلي بفكره إننا نعمل ندوه عن المنصوره في التاريخ الحديث، بالمناسبه كانت اول ندوه للصالون من أكتر من 15 سنه مع الدكتور محمد المخزنجي بعنوان، المنصوره الفن والجمال والثقافه،، إقروا الروايه بجزئيها في غايه الجمال، بلدنا الحلوه، وعلي المقيمين خارجها مراعاه فروق الجمال